هل سبق وأن رأيتم القرية التي قصدها الله سبحانه في الاية :
( إرم ذات العماد* التي لم يخلق مثلها في البلاد) ..
سبحـــآن من أمدهم بالقووة التي سآعدتهم في بنآء هذه الصروح العظيمة بل ونحتها في الجبآل ..
نتابع الصور معاً
حقًا كانت أجسامهم أكبر من أجسامنا وتحملهم أكبر من تحملنا
سبحان الله كيف انقلبت المدينة التي عمرها بأيديهم الى حتفهم